- يسوع المسيح هو كلّ شيء.
- يسوع المسيح هو محور حياتنا، محور التاريخ.
- يسوع المسيح يلخّص كلّ مجرى التاريخ وتاريخ حياتي أنا.
- حياتنا في المسيح والمسيح هو حياتنا.
- يسوع هو المسيح ابن الله الحيّ.
- اختبارنا الإيماني يرتكز على شخص حيّ يقيم معنا يسكن في بيتنا، يسير معنا، حيّ في قلوبنا، متنا فيه وفيه حيينا.
- حياتنا هي اعتراف بحضوره الحيّ والمُحيي.
- في المسيح نبارك الله الآب.
- في المسيح نشكر الآب على محبّته اللامتناهية: فيها خَلَقَنا وفيها خَلَّصَنا.
- في المسيح نبارك الله، تصبح حياتنا كلّها فعل شكر، ذبيحة افخارستيا، تقدمة دائمة.
- في المسيح يأخذ كلّ شيء معناه: عبادتنا، إيماننا، صلاتنا، ذهابنا وإيابنا.
- المسيح هو البداية والنهاية.
- المسيح هو الألف والياء.
- المسيح هو المحور، هو مقياس كلّ شيء، كلّ تفكير وكل فعل وردة فعل وكلّ اخلاق، وكلّ عواطف، وكلّ تحرّك.
- المسيح هو المذبح وهو النور، هو
الليتورجيا الحيّة، هو الكلام العذب، هو القربان الشهي وهو التقدمة
الطاهرة، هو صلاة الصبح وبخّور المساء، هو تضرّع الكنيسة.
- في المسيح عرفنا الله ثالوثاً.
- في المسيح عدنا إلى حضن الآب: هو
مصالحتنا وهو عودتنا من الغربة، هو عبورنا من المنفى، هو أرض ميعادنا، هو
الوارث والإرث ومعه نحن ورثة.
- في المسيح نلنا بركة الآب: بركةً روحية.
- في وجهه رأينا وجه الآب: أبٌ صالح، رحوم، محبّ.
- في المسيح نبارك الآب على محبّته.
- في المسيح ظهر تجلّي سرّ "التدبير" الكبير.
- المسيح حقّق سرّ التدبير: فيه تم الخلق الأوّل وبهِ تجدّدت الخليقة بالموت والقيامة.
- في المسيح اختارنا الآب.
- في المسيح نكون قدّيسين وفيه ومعه نحن مدعوون أن نكون جماعة القديسين.
- جماعة قدّيسين هنا تتخطّى طابع القداسة الفرديّة الضيّقة لتكون قداسة الجماعة أي الكنيسة المقدّسة
تتقدّس بالمسيح. تتقدّس بالثالوث وبحضوره
الدائم في الأسرار وتنقل اختبار القداسة إلى العالم المدعو إلى التحوّل.
أن نكون قدّيسين أي أن نتحوّل نحن أولاً ثم أن نحوّل العالم.
- لا يستخفنّ أحدٌ بقوّة القداسة.
- إذا كنّا في المسيح عندها نستطيع أن نحوّل العالم: أن نحوّل ذواتنا، بيوتنا، رعايانا، أديارنا، ذهنياتنا حتى تصبح "ذهنيات رجاء".
السؤال الذي يُطرح اليوم هو: هل أنا واع
لأهمية عيشي القداسة؟ هل الكنيسة تعي بأنّها تحمل طاقات قداسة، أي قدرات
تغيير في العالم لا سيّما في عالمنا المعاصر الذي يطرح علينا تساؤلات كبرى
لا سيّما حول الإنسان الذي يسعى أن يجرّده من كلّ جذور الهيّة وأبعاد
خلاصيّة وغايات سماويّة.
- يميل المنطق اليوم إلى نزع الحلّة عن
الإنسان ويجعل رأسه في الأرض وفقط في الأرض: ينحني لها، همّه فيها، منطقه
مستوحي منها. مقايسه ومعايره مستلهمة من أسيادها وملوكها وحكّامها.
- محاولات عديدة توهم أنّها تجمع البشر من
كلّ ثقافة ولون (تعولم الإنسان) الاّ أننا نشعر بأن الخلفية هي السيطرة،
فيزداد المظلومون ظلماً والظالمين هيمنةً.
- ففي المسيح فقط وفيه وحده تتحقق العدالة وتتجسّد المحبة.
- هو الذي اختارنا لنكون قدّيسين بلا لوم في المحبّة.
- يسوع المسيح هو محور حياتنا، محور التاريخ.
- يسوع المسيح يلخّص كلّ مجرى التاريخ وتاريخ حياتي أنا.
- حياتنا في المسيح والمسيح هو حياتنا.
- يسوع هو المسيح ابن الله الحيّ.
- اختبارنا الإيماني يرتكز على شخص حيّ يقيم معنا يسكن في بيتنا، يسير معنا، حيّ في قلوبنا، متنا فيه وفيه حيينا.
- حياتنا هي اعتراف بحضوره الحيّ والمُحيي.
- في المسيح نبارك الله الآب.
- في المسيح نشكر الآب على محبّته اللامتناهية: فيها خَلَقَنا وفيها خَلَّصَنا.
- في المسيح نبارك الله، تصبح حياتنا كلّها فعل شكر، ذبيحة افخارستيا، تقدمة دائمة.
- في المسيح يأخذ كلّ شيء معناه: عبادتنا، إيماننا، صلاتنا، ذهابنا وإيابنا.
- المسيح هو البداية والنهاية.
- المسيح هو الألف والياء.
- المسيح هو المحور، هو مقياس كلّ شيء، كلّ تفكير وكل فعل وردة فعل وكلّ اخلاق، وكلّ عواطف، وكلّ تحرّك.
- المسيح هو المذبح وهو النور، هو
الليتورجيا الحيّة، هو الكلام العذب، هو القربان الشهي وهو التقدمة
الطاهرة، هو صلاة الصبح وبخّور المساء، هو تضرّع الكنيسة.
- في المسيح عرفنا الله ثالوثاً.
- في المسيح عدنا إلى حضن الآب: هو
مصالحتنا وهو عودتنا من الغربة، هو عبورنا من المنفى، هو أرض ميعادنا، هو
الوارث والإرث ومعه نحن ورثة.
- في المسيح نلنا بركة الآب: بركةً روحية.
- في وجهه رأينا وجه الآب: أبٌ صالح، رحوم، محبّ.
- في المسيح نبارك الآب على محبّته.
- في المسيح ظهر تجلّي سرّ "التدبير" الكبير.
- المسيح حقّق سرّ التدبير: فيه تم الخلق الأوّل وبهِ تجدّدت الخليقة بالموت والقيامة.
- في المسيح اختارنا الآب.
- في المسيح نكون قدّيسين وفيه ومعه نحن مدعوون أن نكون جماعة القديسين.
- جماعة قدّيسين هنا تتخطّى طابع القداسة الفرديّة الضيّقة لتكون قداسة الجماعة أي الكنيسة المقدّسة
تتقدّس بالمسيح. تتقدّس بالثالوث وبحضوره
الدائم في الأسرار وتنقل اختبار القداسة إلى العالم المدعو إلى التحوّل.
أن نكون قدّيسين أي أن نتحوّل نحن أولاً ثم أن نحوّل العالم.
- لا يستخفنّ أحدٌ بقوّة القداسة.
- إذا كنّا في المسيح عندها نستطيع أن نحوّل العالم: أن نحوّل ذواتنا، بيوتنا، رعايانا، أديارنا، ذهنياتنا حتى تصبح "ذهنيات رجاء".
السؤال الذي يُطرح اليوم هو: هل أنا واع
لأهمية عيشي القداسة؟ هل الكنيسة تعي بأنّها تحمل طاقات قداسة، أي قدرات
تغيير في العالم لا سيّما في عالمنا المعاصر الذي يطرح علينا تساؤلات كبرى
لا سيّما حول الإنسان الذي يسعى أن يجرّده من كلّ جذور الهيّة وأبعاد
خلاصيّة وغايات سماويّة.
- يميل المنطق اليوم إلى نزع الحلّة عن
الإنسان ويجعل رأسه في الأرض وفقط في الأرض: ينحني لها، همّه فيها، منطقه
مستوحي منها. مقايسه ومعايره مستلهمة من أسيادها وملوكها وحكّامها.
- محاولات عديدة توهم أنّها تجمع البشر من
كلّ ثقافة ولون (تعولم الإنسان) الاّ أننا نشعر بأن الخلفية هي السيطرة،
فيزداد المظلومون ظلماً والظالمين هيمنةً.
- ففي المسيح فقط وفيه وحده تتحقق العدالة وتتجسّد المحبة.
- هو الذي اختارنا لنكون قدّيسين بلا لوم في المحبّة.